الهدف: التعامل مع التغير المناخي، والحد من البصمة البيئية، والحفاظ على الموائل البحرية والبرية
تعد شركة الهلال للمشاريع راعٍ سنوي بلاتيني لـ “جمعية الإمارات للطبيعة بالتعاون مع الصندوق العالمي للطبيعة”.
تدعم الهلال للمشاريع أعمال وأنشطة “جمعية الإمارات للطبيعة بالتعاون مع الصندوق العالمي للطبيعة” في مجالات الطاقة المتجددة وتغير المناخ والتنوع البيولوجي في البر والبحر، بالإضافة إلى مجال التعليم. وبدعم من الهلال للمشاريع، أجرت الجمعية دراسة استقصائية عن الخفافيش كشفت عن ثلاثة أنواع جديدة منها في دولة الإمارات العربية المتحدة. وفي إطار مشروع الحفاظ على السلاحف البحرية الخضراء في الخليج العربي، أجريت دراسة استقصائية لتسجيل العدد الإجمالي للسلاحف في المنطقة. وضمن مجموعة من الدراسات الأخرى حول التنوع البيولوجي، تم نشر أجهزة الكاميرا في جبال الحجر لتوثيق أنواع الثدييات في المنطقة. ونشرت أجهزة كاميرات فيديو للتصوير عن بعد تحت الماء في جزيرة صير بو نعير للتعرف على أنواع أسماك القرش وسمك الراي وغيرها من الأسماك. وتشمل الإنجازات الرئيسية الأخرى لـ “جمعية الإمارات للطبيعة بالتعاون مع الصندوق العالمي للطبيعة”:
- دعم مساعي تطوير سياسة تعنى بتعزيز قدرات الطاقة المتجددة في دولة الإمارات العربية المتحدة
- تنظيم فعالية ساعة الأرض حيث شارك في الحدث أكثر من 500 مؤسسة في جميع أنحاء دولة الإمارات إلى جانب انضمام أبرز المعالم الرئيسية في الدولة إلى الفعالية بما في ذلك برج العرب وقصر الإمارات ومسجد الشيخ زايد الكبير
أطلقت الهلال للمشاريع مشروعاً لإعادة التدوير في كافة مكاتبها لتمكين الموظفين من المساهمة بصورة مباشرة في حماية البيئة من خلال الحد من المخلفات بإعادة التدوير. تنفذ الهلال للمشاريع هذا المشروع بالشراكة مع “بيئة”، الشركة الرائدة في الإدارة المتكاملة للبيئة والمخلفات في الإمارات العربية المتحدة.